خبرية علمية ثقافية طبية اقتصادية اجتماعية

    اتقان مص قضيب الزوج

    بسم الله الرحمن الرحيم
    {ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة }
    صدق الله العظيم

    لا شك أن ممارسة الجنس بين الزوجين الحبيبين بشكل سليم هي من أفضل الأعمال التي توجب رضا الله وهناء الزوجين وطمأنينة النفوس الطيبة داخل بيوتهم السعيدة.
    وبما أنّ {نساؤكم حرث لكم} فعليكم أن تستفيدوا منهن قدر المستطاع ولا تبخلوا على أنفسكم وأجسادكم بلحظة إستمتاع محقّة مثل مداعبة الزوجة لقضيب زوجها الحبيب ولعقه بفنّ وبهجة.
    وبما أنّ المثل العامّي يقول: "إسأل مجرّب ولا تسأل حكيم" أود اليوم في مشاركتي الأولى أن أقدم بعض النصائح للزوجة التي تريد أن ترضي زوجها على أكمل وجه في هذا المجال:
    1- عليك أن تعلمي أن هذه الخطوة هي أكثر ما يبسط الزوج ويمتعه ويشعره بمدى حبك وتقديرك له لذا يجب الإهتمام بإتقانها.
    2- مداعبة ذكر زوجك لا تحصل فقط في غرفة النوم بل تحسن في جميع أرجاء المنزل لأجل كسر الروتين وإضافة المرح والبهجة.
    3- داعبي ذكره وقبّليه وهو تحت الثياب فإن ذلك يروق للرجل ويفرحه بك.
    4- قومي بتكشيف (نزع الثياب) الذكر بنفسك بهدوء, ولا ألذ من مغازلته (الذكر) أثناء ذلك والتودد له كمان لو أنه طفل صغير.
    5- مداعبة القضيب باليدين واللعب به كما لو أنه دمية, وتقبيله برفق وبقوة فكلاهما يروق الرجل.
    6- لاحظي أنّ هناك منطقة حساسة جدا دون رأس القضيب يروق للرجل أن تداعبيها بأصابعك ولسانك.
    7- من الممتع جدا أن تشدي جلدة القضيب إلي الأسفل (وتظل هكذا لفترة) ثم تقومي أثناء ذلك بمصّ القضيب كله وخاصة المنطقة الحساسة.
    8- مصّ القضيب بالطول وبالعرض مع إستعمال اللسان وأحيانا الأسنان لكن برفق.
    9- دائما إعتبري القضيب دمية تتفنين باللعب بها حتى لو كنتم تتحدثون أوتتناقشون في أي موضوع, ولا تخشي شيئا فالرجل يحب تدليل ذكره كتيرا. وعندما يكون ذكره بيدك يكون الرجل كالخاتم في إصبعك.

    11- إنتبهي للفتحة التي برأس القضيب ("تم السمكة" كما نسميها) فهي حاسسة أيضا ويروق للرجل مداعبتها باللسان كما الآيس كريم لكن برفق وحنان.
    12- قومي بهذه الأمور دائما وفاجئي زوجك بها ولا تنتظري طلبه لأنها تروقه دائما.

    ملاحظة هامة للزوج: عليك أن لا تبخل أنت أيضا على زوجتك بأي لحظة تمتعها فيها ولو بكلمة رقيقة أو لمسة حنونة, فكما أسعدتك أسعدها, وإستمع منها لما يروقها ونفذه في الحال لأنك عندها سوف تملكها قلبا وقالبا.

    كل الفضل في كتابة هذه السطور يعود لزوجتي الغالية أم محمد – حفظها الله-.

    RSS Feed Subscribe to our RSS Feed

    Posted on : | By : aziz829 | In :